Minggu, 13 Mei 2012

Pornografi vs Pornoaksi Fersi Kitab Kuning



  Pornografi vs Pornoaksi  Fersi Kitab Kuning
Dewasa ini bayak dari masyarakat dari kalangan pasutri yang mengkonsumsi (menonton atau membaca) film dewasa atau membaca bacaan orang-orang  dewasa yang dapat membangkitkan birahi. Mereka beralasan mencari vareasi bercinta supaya tidak ada kejenuhan dalam berhubungan intim dengan pasangannya. Lain lagi kejadian dalam dunia pesantren, ada sebagian pengajian kitab yang menjelaskan tentang seks (seks islami bahkan ustadz yang mengajar menambah dengan gambar) entah karena penyampaian yang terlalu fulgar atau memang fikiran yang terlalu kotor sehingga sejatinya kitab itu disajikan untuk menjelaskan seks yang dianjurkan agama; tetapi malah berkesan sebagai bacaan yang hampir mirip novel dewasa (18+) yang terkesan menjadi bahan hayalan yang menimbulkan libidu sang pembaca memuncak.

Pertanyaan:
1.    Sebatas manakah  hal-hal yang berbau Porno baik dengan cara menonton film atau membaca kitab Porno?
2.    Bagaimana Hukum pasutri atau lainnya menonton, membaca dan melihat sesuatu yang dapat membangkitkan bilidu dengan tujuan sebagaiman diatas?
Shohibul As-ilah: Majlis Munadharoh Ma'hadiyah (m3) PP. Syaikhona Moh. Kholil

Jawaban :
A.1.   Batasan hal-hal yang berbau PORNO adalah sampai menimbulkan Syahwat           
A.2.   -Hukum menonton PORNOAKSI (Aurat Wanita) secara langsung adalah Haram Muthlaq (tanpa Khilaf)
-Hukum PORNOGRAFI (berupa gambar atau audiovisual) adalah Khilaf (Ulama’ berbeda pendapat). Pendapat IMAM QALYUBI adalah memperbolehkan melihat atau menonton PORNO walaupun sampai menimbulkan Syahwat. Adapun pendapat IMAM yang lain adalah tetap Haram.
-Hukum membaca bacaan yang berbau porno dengan syahwat, masih di tangguhkan (MAUQUF)


المراجع
حاشية القليوبي وعميرة ج : 3 ص : 210
والنظر بشهوة حرام قطعا لكل منظور إليه من محرم وغيره , غير زوجته وأمته والتعرض له هنا بعض المسائل ليس للاختصاص بل لحكمة تظهر بالتأمل . (والنظر بشهوة حرام قطعا ) هو مفهوم كلام المصنف قبله الذي هو محل الخلاف , ومراد الشارح بذلك دفع ما يقال تقييدا لمصنف بعدم الشهوة لا محل له لأن الحرمة معها أيضا , وحاصل الدفع أن الحرمة مع الشهوة معلومة لا تحتاج إلى تنبيه , والتعرض لها ليس لأجل اعتبار مفهوم , وإنما هو لأجل حكمة تتوقف على التأمل , والمراد بكل منظور إليه مما هو محل الشهوة لا نحو بهيمة وجدار قاله شيخنا الزيادي ولم يوافقه بعض مشايخنا , وجعله شاملا حتى للجماد وفيه نظر ظاهر , وكلام الشارح ظاهر في الأول فتأمله اهـ .

إعانة الطالبين - (ج 3 / ص 263)
وضابط الشهوة كما في الإحياء إن كل من تأثر بجمال صورة الأمرد بحيث يظهر من نفسه الفرق بينه وبين الملتجي فهو لا يحل له النظر ولو انتفت الشهوة وخيف الفتنة حرم النظر أيضا  قال ابن الصلاح وليس المعنى بخوف الفتنة غلبة الظن بوقوعها بل يكفي أن لا يكون ذلك نادرا  وما ذكره من تقييد الحرمة بكونه بشهوة هو ما عليه الرافعي والمعتمد ما عليه النووي من حرمة النظر إليه مطلقا سواء كان بشهوة أو خوف فتنة أم لا


إحياء علوم الدين ومعه تخريج الحافظ العراقي - (3 / 338)
وتحصيل مظنة المعصية معصية ونعني بالمظنة ما يتعرض الإنسان به لوقوع المعصية غالبا بحيث لا يقدر على الانكفاف عنها فإذا هو على التحقيق حسبة على معصية راهنة لا على معصية منتظرة الركن

الحلال والحرام في الإسلام ص 113
فتصوير النساء عاريات أو شبه عاريات وإبراز موانع الأنوثة و الفتنه منهن ورسمهن أو تصويرهن في أوضاع مثيرة للشهوات موقظة لغوائر الدنيا كما ترى ذلك واضحا في بعض المجلة و الصحف ودور السينما كل ذلك لا شك في حرمته وحرمة تصويره وحرمة نشره على الناس وحرمة إقتنائه وإتخاذه في البيوت أو المكاتب والمجلات وتعليقه على الجدران وحرمة القصد إلى رؤيته ومشاهدته

تحفة المحتاج بشرح المنهاج (ج 1 / ص 8)
ويحرم نظر فحل وخصي ومجبوب وخنثى إذ هو مع النساء كرجل وعكسه فيحرم نظره لهما ونظرهما له احتياطا وإنما غسلاه بعد موته لانقطاع الشهوة بالموت فلم يبق للاحتياط حينئذ معنى ويظهر فيه مع مشكل مثله الحرمة من كل للآخر في حال الحياة بتقديره مخالفا له احتياطا إذ هو المبني عليه أمره لا ممسوح كما يأتي "بالغ" ولو شيخاهما ومخنثا, وهو المتشبه بالنساء عاقل مختار "إلى عورة حرة" خرج مثالها فلا يحرم نظره في نحو مرآة كما أفتى به غير واحد ويؤيده قولهم لو علق الطلاق برؤيتها لم يحنث برؤية خيالها في نحو مرآة; لأنه لم يرها ومحل ذلك كما هو ظاهر حيث لم يخش فتنة ولا شهوة وليس منها الصوت فلا يحرم سماعه إلا إن خشي منه فتنة وكذا إن التذ به كما بحثه الزركشي_إلى أن قال_ وكذا عند النظر بشهوة بأن يلتذ به, وإن أمن الفتنة قطعا "وكذا عند الأمن" من الفتنة فيما يظنه من نفسه وبلا شهوة "على الصحيح" ووجهه الإمام باتفاق المسلمين على منع النساء أن يخرجن سافرات الوجوه ولو جل النظر لكن كالمرد وبأن النظر مظنة للفتنة ومحرك للشهوة فاللائق بمحاسن الشريعة سد الباب والإعراض عن تفاصيل الأحوال كالخلوة بالأجنبية وبه اندفع ما يقال هو غير عورة فكيف حرم نظره ووجه اندفاعه أنه مع كونه غير عورة نظره مظنة للفتنة

تحفة المحتاج الجزء السابع ص : 192
ومحل ذلك أى عدم حرمة نظر المثال كما هو ظاهر حيث لم يخش فتنة ولا شهوة – إلى أن قال – وكذا عند النظر بشهوة بأن يلتذ به وإن أمن الفتنة قطعا

حاشية القليوبي ج: 3 ص: 209
والحاصل أنه يحرم رؤية شيء من بدنها وإن أبين كظفر وشعر عانة وإبط ودم حجم وفصد لا نحو بول كلبن والعبرة في المبان بوقت الإبانة فيحرم ما أبين من أجنبية وإن نكحها ولا يحرم ما أبين من زوجة وإن أبانها وشمل النظر ما لو كان من وراء زجاج أو مهلهل النسج أو في ماء صاف وخرج به رؤية الصورة في الماء أو في المرآة فلا يحرم ولو مع شهوة ويحرم سماع صوتها ولو نحو القرآن إن خاف منه فتنة أو التذ به وإلا فلا والأمرد فيما ذكر كالمرأة اهـ

الباجوري ج:2  ص: 96 
)قوله الي المراة( اي الانثي البالغة...بل النظر بشهوة حرام لكل ما لا يجوز الاستمتاع به ولو جمادا بالنظرالي العمود بشهوة وضابط الشهوة فيه كما في الاحياء ان يتاثر بجمال صورته يظهر من نفسه الفرق بينه وبين المتلحى ويقرب مني قولهم هي ان ينظر فيتلد وكثير من الناس ينظرون الي الامرد الجميل مع التلذذ بالجمال ومع المحبه له ويظنون انهم سالمون من الاثم لاقتصارهم هم على النظر دون ارادة الفاحشة و ليسوا ومثل الشهوة خوف الفتنة فلو انتفت الشهوة وخيفت الفتنة حرم النظر ايضا وليس المراد بخوف الفتنة غلبت الظن بوقوعها بل يكفي ان يكون ذلك نا ذرا وان كان بغير شهمة وبلاخوف فتنة فهو حرام عند النووي







1 komentar: