Jumat, 13 April 2012

Lanjutan Jalsah I


JALSAH TSANIYAH
Mushohhih
Muharrir
Moderator
Notulen
RKH Fahriul Haq Sy
KH. Rosyad Imam
K Bahrul Widad Sy
Ust. H. Adibuddin
K. Ali Rahbini
Syaikhon
Ust. Bukhori
Ust. Faizin
Ust. Ali Ridha
Ust. Abd. Hasib

            b. karena budaya Islam tidak bisa di lepaskan dengan manusianya maka budaya bisa dibatasi selama budaya tersebut tidak Mukholifus-syar’i

وعبارته :
فيض القدير - (ج 6 / ص 135)
 (من تشبه بقوم) أي تزيا في ظاهره بزيهم وفي تعرفه بفعلهم وفي تخلقه بخلقهم وسار بسيرتهم وهديهم في ملبسهم وبعض أفعالهم أي وكان التشبه بحق قد طابق فيه الظاهر الباطن (فهو منهم) وقيل المعنى من تشبه بالصالحين وهو من أتباعهم يكرم كما يكرمون ومن تشبه بالفساق يهان ويخذل كهم ، ومن وضع عليه علامة الشرف أكرم وإن لم يتحقق شرفه وفيه أن من تشبه من الجن بالحيات وظهر يصورتهم قتل وأنه لا يجوز الآن لبس عمامة زرقاء أو صفراء كذا ذكره ابن رسلان ، وبأبلغ من ذلك صرح القرطبي فقال : لو خص أهل الفسوق والمجون بلباس منع لبسه لغيرهم فقد يظن به من لا يعرفه أنه منهم فيظن به ظن السوء فيأثم الظان والمظنون فيه بسبب العون عليه ، وقال بعضهم : قد يقع التشبه في أمور قلبية من الاعتقادات وإرادات وأمور خارجية من أقوال وأفعال قد تكون عبادات وقد تكون عادات في نحو طعام ولباس ومسكن ونكاح واجتماع وافتراق وسفر وإقامة وركوب وغيرها وبين الظاهر والباطن ارتباط ومناسبة وقد بعث الله المصطفى صلى الله عليه وسلم بالحكمة التي هي سنة وهي الشرعة والمنهاج الذي شرعه له فكان مما شرعه له من الأقوال والأفعال ما يباين سبيل المغضوب عليهم والضالين فأمر بمخالفتهم في الهدى الظاهر في هذا الحديث وإن لم يظهر فيه مفسدة لأمور منها أن المشاركة في الهدى في الظاهر تؤثر تناسبا وتشاكلا بين المتشابهين تعود إلى موافقة ما في الأخلاق والأعمال وهذا أمر محسوس فإن لابس ثياب العلماء مثلا يجد من نفسه نوع انضمام إليهم ولابس ثياب الجند المقاتلة مثلا يجد من نفسه نوع تخلق بأخلاقهم وتصير طبيعته منقادة لذلك إلا أن يمنعه مانع ومنها أن المخالفة في الهدى الظاهر توجب مباينة ومفارقة توجب الانقطاع عن موجبات الغضب وأسباب الضلال والانعطاف على أهل الهدى والرضوان ومنها أن مشاركتهم في الهدى للظاهر توجب الاختلاط الظاهر حتى يرتفع التمييز ظاهرا بين المهدبين المرضيين وبين المغضوب عليهم.
قصص الأنبياء - (ج 1 / ص 17)
لهذا الجانب الهام من جوانب الثقافة الاسلامية، بل الانسانية وهو قصص الانبياء، وهم أبطال التضحية المجردة عن كل شائبة، وأمثلة الكمال البشرى الذين تستهديهم الانسانية في كل زمان. والله المسئول أن يهئ لنا من أمرنا رشدا وأن يمدنا بعونه وقوته، نعم المولى ونعم النصير. مصطفى عبد الواحد القاهرة صفر سنة 1388 ه مايو سنة 1968 م
عمدة المفتي والمستفتي  1 ص 76 للسيد جمال الدين محمد ابن عبد الرحمن ابن حسن بن عبد الباري الاهدل
فكا عادة لم يدل دليل شرعي على جوازها بعمومه اوخصوصه فهي بدعة مذمومة بنص الشارع بقوله "كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار " اي صاحبها اي مستحق لدخول النار إن لم يعف عنه ربه سبحانه وكل بدعة دل الشرع بعموم ادلته أو خصوصها على جوازها فهي جائزة ولا خصوصية لأهل الأمصار على غيرهم في شيئ من الأحكام كيف وقد دل الشرع على قبح هذا الفعل من هؤلاء الحجاج؟ ومن استدل من هؤلاء لحجاج الطغام على جواز فعلهم بقول الفقهاء العادة محكمة فقد كذب على الفقهاء وويتجارأ على الله ورسوله فالعادة وإن كانت حسنة لا مدخل لها في تحلبل شيئ أو تحريمه لأ ن الأحكام إنما تتلقى من أدلة الشرع فهي لا تصلح دليلا لحكم شرعي فكيف تعارض حكما شرعيا من الكتاب والسنة على تحريمه ؟ وإنما تصلح دليلا للتقديرات الشرعية التي لم يرد فيها تقدير من الشارع ولا عرف من اللغة وقد استدل القاضي حسين وغيره لاعتبار هذه القاعدة فما ذكرناه من التقديرات بما يروي من كلام النبي r بلفظ "ماراه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن" ورد الحافظ العلائي بأنه لا أصل له في المرفوع عن النبي r لا بسند صحيح ولا ضعيف , وإنما هو من كلام ابن مسعود موقوفا عليه من كلامه , رواه عنه الإمام أحمد في مسنده. وكلام الصحابي ابن مسعود وغيره ليس بحجة ومعناه صيح, لأن الآلف واللام في المسلمون للعموم فمراده أن اجماع المسلمين على شيئ أنه حسن أي مندوب أو جائز فهو كذلك اهـ
بغية المسترشدين ص 575
(فائدة) حكم العرف والعادة حكم المنكر ومعارضة لأحكام الله ورسوله, وهو من بقايا الجاهلية في كفرهم بما جاء به نبينا محمد r بابطاله, فمن استحله من المسلمين مع العلم بتحريمه حكم بكفره وارتداده واستحق الخلود في النار نعوذ بالله من ذلك اهـ فتاوى بامخرمة. ومنها يجب أن تكون الأحكام كلها بوجه الشرع الشريف, وأما أحكام السياسة فما هي إلا ظنون وأوهام .
فتاوى الشبة الإسلامية ج 67 ص 112
السؤال : ما حكم الثقافة شرعا ؟ الفتوى : الحمدلله والصلاة والسلام على رسولله وعلى أله وصحبه أما بعد فإن اصل هذه الكلمة " ثقافة" في لغة العرب أنها مصدر من الفعل ثقف , وثقف الشيئ ثقفا وثقافا وثقوفة بمعنى حذقة , ورجل ثقف وثقف وثقف, بسكون القاف  وكسرها وضمها حادق فهم , ك في لسان العرب وثقاف القوم هي المبادئ التي تقوم عليها عادة وتقاليدهم, وهذه إنما يحكم بحسب أو مخالفتها لأحكام الشرع إذ أن شرع الله تعالى  هو الميزان الذي يحكم به على الشيئ هل هو حق او باطل كما قال تعالى وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ (الشورى 10) وقال سبحانه فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (النساء : 59)
المنظور الحضاري في التدوين التاريخي عند العرب ج 1 ص 56
أما التارخ اصطلاحا فقد تنوعت تعارفه وتعددت, بنوع ثقافات ومشارب وأهواء وانتماءت ومذاهب الذين ولجوا موضوعه, فترأت لهم تعاريفه من طبيعة مهمته, ومن دوره الذي يقوم به ضمن إطار الثقافة العربية الإسلامية, على ضوء المنظور الثقفي والفكري والمذهبي لكل مؤرخ: فالتاريخ يعني (الوقت), يقول خليفة ابن خياط : "وبالتاريخ عرف الناس أمر حجهم وصومهم وانقضاء عدد نسائهم ومحل ديونهم يقول الله تبارك تعالى لنبيه r : (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ البقرة 189) "(25)

0 komentar:

Posting Komentar